أحْببتُكَ كثيراً رغم الشك الذي ساورني مراراً بأنَّ هناك من كانت سيدة قلبك ، أحببتُكَ والنتيجة هي أنِّي عَذرتُ غيابك وصمتك وعَلَّلْتُ ذلك بُكل شيء وأهمهم إرهاقك وكسلكْ ، كُنتُ أريد أن تلتقي عينانا لأردد لكْ كَم من الغياب سَكنت فيهَا أحلامي وكم مِن الفراق لوحَّت لي عند بزوغ الشمس ! لم أتطرق يوماً سوى لأن أجمِّلُك بكل شيء ! ولا زال قلمي يتلعثم بأحُبكَ .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق