كُنتُ مُختلفة كُلياً ليلة البارحْة ، كُنت أمْشي على أصَابع قَدمي خشية مِن إيقاظ مَشاعر نائمة ، مُتلحفة أنْفاس الكثيرينْ في داخِلي ، كُنت أبْكي بِخُفوت شَديدْ خوفاً مِن سَماعِي وسُؤالي بعد ذلكْ ! إلى صَاحِبُ اللطُف ، قَد حدث وإنْ تَركتُ الجميع لعينيكْ ولكنْ أمْهلني رُبع حُب لَتركتُكَ في هذا العالم المَجْنُون ورحلتْ دونكْ ولوشَمتُ جُبنَ الأيام على جبينكَ ، فلا أحد يعرف معنى الثرثرة سواي ! ولا أحد أتقن الغرور والكِبر سواك ! وكلانا عالمٌ مَجُنون شَهي بالشهقات !
أحسنت بمآ فاض بية مشاعرك ونزف بية خواطرك
ردحذفتقبليني!!!!
سَعيدةٌ أنا بكِ يا زائِرة
ردحذفوسَعيدة بهذا الهُطول والنزف الذي ما دائماً
تُسعديني بهْ ، لكِ مِن الوُرود ما لا يفييييييييكِ !